تقرر منع رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي القادسية الحاليين (الأعضاء الذين تم حلهم سابقا) من الدخول في السباق على منصب الرئاسة وعضوية المجلس والانتخاب في الجمعية العمومية التي ستعقد بعد 3 أسابيع، بعد عودة مدير مكتب رعاية الشباب بالمنطقة الشرقية فيصل العبدالهادي، وتم اعتماد هذا التوقيت للجمعية بغرض إشراف العبدالهادي عليها شخصيا مع لجنة مكلفة من رعاية الشباب لتفادي ما حدث من نزاعات وخلافات ومهاترات بين القدساويين أثناء الجمعيتين السابقتين وما تخللهما من الفوضى وعدم اتفاق القدساويين وقناعتهم بما تم وانتقاد الكثير منهم للطريقة التي أديرت بها الجمعية، وكان آخرها التشكيك في صحة انتخاب الرئيس السابق عبدالله الهزاع الذي تقدم على منافسه معدي الهاجري بصوتين فقط، بجانب عدم صحة الكشف المالي الذي قدم أثناء أحداث الجمعية العمومية.
وسيتنافس على كرسي الرئاسة معدي الهاجري وعبدالله جاسم والدكتور خالد العرفج وبعدها يتم تشكيل أعضاء المجلس حسب الأنظمة واللوائح المعمول بها في رعاية الشباب، والأقرب لمنصب الرئيس معدي الهاجري بناء على عدد المصوتين الذين تم سداد عضوياتهم وتسليم أوراقهم لمكتب رعاية الشباب بالشرقية قبل تعليق الجمعية العمومية منذ 3 أشهر.وكان المرشحون وأعضاء الشرف قد طالبوا الرئيسين السابق والحالي بسداد كافة الديون على النادي والبالغة نحو 12 مليون ريال قبل تسليم النادي وتقديم تقارير مالية صحيحة عن الإيرادات والمصروفات للنادي.
وسيتنافس على كرسي الرئاسة معدي الهاجري وعبدالله جاسم والدكتور خالد العرفج وبعدها يتم تشكيل أعضاء المجلس حسب الأنظمة واللوائح المعمول بها في رعاية الشباب، والأقرب لمنصب الرئيس معدي الهاجري بناء على عدد المصوتين الذين تم سداد عضوياتهم وتسليم أوراقهم لمكتب رعاية الشباب بالشرقية قبل تعليق الجمعية العمومية منذ 3 أشهر.وكان المرشحون وأعضاء الشرف قد طالبوا الرئيسين السابق والحالي بسداد كافة الديون على النادي والبالغة نحو 12 مليون ريال قبل تسليم النادي وتقديم تقارير مالية صحيحة عن الإيرادات والمصروفات للنادي.